منتدى اسديره الثقافي
حللت اهلا ووطئت سهلا في ربوع منتدى اسديره الثقافي
وزكاة العلم تعليمه .. اهلا بك مره ثانيه عزيزي الزائر الكريم
منتدى اسديره الثقافي
حللت اهلا ووطئت سهلا في ربوع منتدى اسديره الثقافي
وزكاة العلم تعليمه .. اهلا بك مره ثانيه عزيزي الزائر الكريم
منتدى اسديره الثقافي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى اسديره الثقافي

منتدى ثقافي علمي *مهمته الادب والشعر في جنوب الموصل / العراق
 
الرئيسيةاكتشافات اثريه جديده في تكريت// عبد محمد جرو I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اكتشافات اثريه جديده في تكريت// عبد محمد جرو

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الرملاوي_1

الرملاوي_1


عدد المساهمات : 137
نقاط : 215
تاريخ التسجيل : 13/01/2010

اكتشافات اثريه جديده في تكريت// عبد محمد جرو Empty
مُساهمةموضوع: اكتشافات اثريه جديده في تكريت// عبد محمد جرو   اكتشافات اثريه جديده في تكريت// عبد محمد جرو Emptyالأربعاء يناير 05, 2011 8:59 pm

اكتشافات تعود لعصر التبشير المسيحي بالعراق

عثرت مجموعة من العمال بأحد مشاريع مجاري المياه الثقيلة وسط مدينة تكريت (180 كلم شمال بغداد) على مجموعة من الاكتشافات الأثرية يعود تاريخها إلى ألفي عام.
وقال عبد الله حسين جبارة نائب محافظ صلاح الدين للصحفيين امس إن'' مجموعة من العاملين عثرت أثناء قيامها بمد أنبوب لنقل المياه الثقيلة في شارع الباشا وسط مدينة تكريت على مجموعة من الاكتشافات الأثرية التي تعود إلى بدايات التبشير المسيحي في المشرق أثناء السيطرة الساسانية على المدينة في القرن الأول الميلادي''.
وأضاف جبارة أن'' المجموعة الأثرية ضمت خواتم نحاسية وأحجارا كريمة وفخاريات وزجاجات رسم عليها الصليب وكذلك آواني متعددة الأغراض والاستخدامات كانت في أقبية تحت الأرض وقد حفظت مع جثث أصحابها''.
وأكد أن ''الاكتشاف الجديد سيسهم في اغناء تاريخ مدينة تكريت ويقدم بيانات هامة عن أساليب العيش وعادات السكان ونوع الديانات التي كان يعتنقها مواطنو المدينة والقرى المجاورة لها''.
وأوضح انه سيتم تسليم هذه المجموعة الأثرية إلى وزارة السياحة والآثار للاحتفاظ بها مؤقتا لحين إنشاء ''متحف تكريت'' الذي سيوثق تاريخ المدينة. ودعا جبارة الباحثين والأثريين إلى ''البحث المعمق'' في الأماكن التي توضح تاريخ المدينة للوقوف على تلك الحقبة المهمة من التاريخ الإنساني في العراق.
ومن ناحيته، قال الباحث الأثري عبد جرو الجبوري المختص بالحضارات الوسطى في تاريخ العراق إن'' الاكتشاف يعد مكملا لاكتشافات سابقة في تكريت والتي تمت في ثمانينيات القرن الماضي والتي قادت للوصول إلى أقدم كنيسة في المشرق والواقعة في القصر الجنوبي في مدينة تكريت وتم ترميمها فيما بعد وأصبحت أحد المواقع المهمة في القصور الرئاسية''.
وأوضح أن العصر الذي ترجع إليه تلك المجموعة الأثرية المكتشفة هو المدة بين مئة عام بعد مولد السيد المسيح أي ما قبل نحو ألفي عام وهو العصر الذي كان الساسانيون يسيطرون فيه على المدينة حيث كان انتشار المسيحية سرا فيها ولذلك عمد المسيحيون الأوائل إلى إخفاء انتمائهم وهذا واضح من طريقة الدفن والقبور المتجهة نحو الشرق والصلبان التي تعلوها تحت الأرض والتي تم العثور عليها.

http://www.coptreal.com

coptreal:
تكريت: اكتشاف حُلِيّ ومقابر للنساء تعود لبدايات التبشير المسيحي

العراق يتسلم من مصر تمثالا أثريا نادرا من البرونز



--------------------------------------------------------------------------------


بغداد: «الشرق الأوسط» القاهرة: طه علي

اكتشفت في مدينة تكريت، 180 كيلومتراً شمال بغداد أمس، آثار تعود حقبتها إلى القرن الأول الميلادي، وهي الفترة التي اعتبرها مكتشفو هذه الآثار البداية الأولى للتبشير المسيحي في العراق والشرق الأوسط.

وقال حمد حمود الشكطي محافظ صلاح الدين، إن الآثار التي تم اكتشافها، كانت نتيجة لأعمال الحفر لاستخراج المياه الثقيلة في منطقة شارع الباشا، وهو جزء من منطقة تكريت القديمة. وبعد الحفر بعمق 8 أمتار، ظهرت للعاملين بوابات قديمة أدت إلى كهوف ودهاليز.

وأشار الشكطي في تصريح لـ «الشرق الأوسط» إلى أن أعمال الحفر توقفت لاستحضار خبراء في الآثار واستكمال الحفر، وقد تم العثور على بوابات قديمة أدت إلى دهاليز ومقابر للنساء، أكد الخبراء أن الحقبة التي تعود إليها هذه الآثار، كانت النساء فيها يُدْفَنَّ في مقابر، والرجال في مقابر أخرى، مؤكداً أن مجموعة من الحلي وجدت أيضاً بقرب هذه المقابر، التي أكد الباحثون أنها تعود إلى القرنين الأول والثالث الميلاديين، وهي الفترة التي عاش فيها الرومان والساسانيون في تكريت.

وأشار الشكطي إلى أن هذه الفترة، وحسب الخبراء، هي بداية التبشير المسيحي في العراق والشرق الأوسط، مؤكداً أن العديد من المسيحيين قد عاشوا في هذه المنطقة تحديداً. وأكد الشكطي أن مدينة تكريت تحوي العديد من الآثار المكتشفة التي لم تُكتشف بعد. وأضاف أن الديانة المسيحية دخلت تكريت في وقت مبكر، وقد حاول الرومان، الذين اعتنقوا الديانة المسيحية، الاستفادة من موقع تكريت المتقدم، بوصفها ثغراً من ثغور الدولة الرومانية، لتكون ظهيراً مناصراً لهم ضد الفرس.

الجدير بالذكر، أنه عندما جاء الفتح الإسلامي، كانت المدينة بيد الرومان، فتم تحريرها، وانتشر الإسلام منذ سنة 16هـ (637 م)، ومع ذلك.. بقيت تكريت إحدى المراكز المسيحية المهمة حتى عام 1164م، إذ نازعتها هذه المكانة مدينة الموصل التي نقل إليها مقر أو كرسي المفريان اليعقوبي. ولقد بنيت في هذه المدينة عدة كنائس وأديرة، كان من أبرزها الكنيسة الخضراء. ولقد بقيت آثار تلك الأديرة شاخصة إلى فترة متقدمة من القرن العشرين في مواقع مختلفة من المدينة.

وأكد الشكطي أن الموجودات من حُلِيّ وأغراض تعود إلى نساء تلك الحقب، ستسلم إلى دائرة الآثار والتراث.

و في القاهرة أمس تسلمت السفارة العراقية من مسؤولين مصريين تمثالا أثريا من البرونز يرجع إلى عصر الحضارة العراقية القديمة، كان قد ضبطته السلطات المصرية مع مواطن مصري أثناء محاولة لتهريبه داخل البلاد.

قام بتسليم التمثال د. زاهي حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار إلي السفير العراقي بالقاهرة عبد الهادي أحمد، وذلك خلال مؤتمر صحافي عالمي أقامه المسؤولان بمقر المتحف المصري في قلب العاصمة القاهرة. وخلال المؤتمر كشف السفير عبد الهادي أحمد عن استعادة بلاده نحو 14 ألف قطعة أثرية، كان قد تم تهريبها من بلاده منذ دخول القوات الأمريكية إلى العراق قبل ست سنوات.

وتابع: «إن هذا العدد الذي استردته العراق من آثارها يأتي من بين 15 ألف قطعة أثرية تم تهريبها إلي خارج البلاد، وأنه بتعاون العراق مع عدة دول عربية وأجنبية، بالإضافة إلى الشرطة الدولية «الإنتربول» تمكنت العراق من استعادة العدد المشار إليه من الآثار المهربة، وأنها في سبيلها إلى استعادة الجزء الآخر المهرب إلى الخارج» .

وأشار أحمد، في هذا السياق، إلى التعاون الذي وجدته بلاده مع القاهرة لاستعادة التمثال الأثري النادر الذي يصل طوله إلى 10 سم، ويصور التمثال سيدة واقفة في حالة تعبد. وترجع قصة التمثال إلى عام 2005 عندما أحبطت شرطة الحدود المصرية محاولة لتهريبه، وكان بحوزة أحد المواطنين المصريين، كان قادمًا من الأردن، عبر ميناء نويبع البري.

ومن جانبه أبدى الدكتور زاهي حواس رغبته في تعاون الدول الكبرى، الموجود بها آثار مصرية مهربة، في أن تحذو حذو القاهرة، بإعادة ما لديها من آثار مهربة إلى مصر، على غرار ما فعلته القاهرة بإعادة ما ضبطته من أثر عراقي إلى بلاده.

وكشف حواس عن أن 24 منفذا حدوديا في مصر ظلت في حالة عدم تأمين كامل، إلى أن تم أخيرا تخصيص مندوب لهيئة الآثار على كل منفذ، بحيث لا يتم خروج أي قطعة مقلدة أو مستنسخة إلى الخارج، دون المرور علي هذا المندوب، منعًا لأية محاولات لتهريب قطع أصلية. ويذكر أنه منذ إحباط السلطات المصرية لتهريب التمثال، قام المجلس الأعلى للآثار بإعداد لجنة علمية وأثرية لمعاينة التمثال، التي بدورها أثبتت أثريته، وأكدت أنه يرجع إلى عصر الحضارة العراقية القديمة.

المزيد عن اخبار المسيحيين

http://www.coptreal.com/




namiq:
هذه اثارنا تدل علينا فبعد ان كنا اصحاب الارض اصبحنا شركاء بها ومن ثم اصبحنا اقلية بها فسبحان الذي يغير ولا يتغير.
ان لنا ان نعمل جاهدين للحفاظ على هويتنا كي لانصبح مثل الاقوام المندثرة الذين يذكرون في كنب التاريخ كاقوام سادت ثم بادت باتباع سياسة حكيمة تاخذ بمصالح شعبها فقط دون المساس بمصالح الاخرين
ولنعمل بجد على المشاركة بترسيخ الديمقراطية الحقيقية في العراق بعيدا عن المحاصصات القومية والدينية والطائفية والتي ستحمي شعبنا من خطر الاندثار وعداها ستكون الهجرة والتهجير والتهميش والاقصاء وما لاتحمد عقباه.
المهندس
نامق ناظم جرجيس

7azaaya:
لم نقل نحن ولم نخترعها من انفســــــــــــــنا عندما نقول شـــــعبناهو صاحب هذه البلاد وليــــس ضيفا او جالية او مستحلا لهذه الارض .فللتاريخ شواهد للعيان من البوابه الملكيه واسد بابل الى اطلال نينوي و ثيرانها المجنحه وحللها المسروقةوكنائســـــــــنا واديرتنا المنتشـــــــــرة من اقصا الشمال الى اقصا الجنوب والشرق والغرب كلها شواهد ومع الاسفكل هذه الكوارث التي حلت علينا لم نتعلم وناخذ العبره بل زدنا من تـشــــــــــــتننا وإنقســــــــــــــــــــامتناوالرب المسيح يستر شعبنا من ذوات الاقلام الناريه والغير الصالحه والانانيه وليس إلا لاظهار ذواتهم كمدافعين عن هذا الطرف وفي الحقيقه لا يهمهم شعبنا بل إنتمائهم المبادئيه والبيعدة عن روح القوميه لشــــــــعبنا فإلى متى سيبقى هذا الفصيل متسترا بغطاء احد الاسماء لشعبنا اتمنا لهولاء الرجوع الى ما هو خير لصيانة وحدتنا ورصد الصفوف ونفوت الفرصة على المتربضين والحاقدين على شعبنا ومن الذين يشـــــترون الذمم

البغديدي:
كل هذه الاكتشافات ليست غريبة على كل متتطلع للتاريخ بانصاف وكما قال احد شعرائنا: في كل شبر يوجد دير وكنيسة ليس في عراقنا الحبيب فحسب بل ايضا في كل جهاته الاربع.. ومنطقتنا المشرقية لم تكن يوما تحتاج الى مبشرين لا من الرومان ولا من غيرهم بل كانت المنطقة هي منبع الايمان المسيحي ومن عندهم انتشرت الى الرومان وبقاع العالم بقاراته السبع حيث الرومان اضطهدوا المسيحية مثل الفرس الساسانيين وهناك الالاف من الشهداء الابرار الذين استشهدوا على بربرية الرومان ومنهم القديسة فبرونيا النصيبينية... فمملكة الاباجرة ( اسروينا ) وعاصمتها اورهي ( الرها ) هي اول مملكة بالعالم كله تؤمن بالديانة اليسوعية عن بكرة ابيها أي ملكا وشعبا حيث ملكها ابجر الخامس ( اوكوما ) كان لديه رسائل واتصالات مباشرة مع السيد المسيح له المجد كما لقبت مدينته بمدينة مار ادي الرسول.. كما ان مدينة انطاكيا سبقت مدينة روما في كونها المدينة الاولى التي اعتلاها كرسي هامة الرسل مار بطرس الرسول لفترة وجيزة قبل انتقاله الى روما وبستشهد فيها وغيرها الكثير الكثير من الدلائل القاطعة والشواهد الدامغة والقليل القليل لا يزال شامخا الى يومنا هذا. ومن المعروف ان مدينة تكريت العزيزة كانت مفريانية للسريان ايام المفريان ماروثا النوهدري عند قدوم العرب ابناء عمومة السريان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اكتشافات اثريه جديده في تكريت// عبد محمد جرو
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ابوذيه جديده//بقلمي
» رحله مع عبد محمد جرو
» رحلةٌ..فوق شواطيء الدم شواطيء الملح.......أسامه محمد صادق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اسديره الثقافي :: الزاوية الأولى :: الحضارة والتاريخ-
انتقل الى: